2014م - 1444هـ
نبذة عن الرواية:



رواية فرنسا العجوز الحاصلة على جائزة نوبل حك "جوانيو" عود ثقاب ايتدارت "لاميلي" نحو الحائط بغضب "كم الساعة؟"



"وربع"" ومجر وهو يغادر السرير، ويدفع مصراعي النافذة، أشرقت الشمس مبكرة في نهاية شهر يوليو.



يالها من أمور . السماء وردية، تورد البيوت النائمة وتورد أيضاً أرض المكان الصحراوي، حيث تتحدد ظلال الأشجار، وكأننا في السماء. ارتدى "جوانيو" بنطاله، وأسرع نحو الفناء وهو يعلق مياهه .



إنه شيطان كبير، فلاح يميل إلى الشقرة، حيث يمتزج التراب والريح والشمس بصبغ البشرة. وفي خلال ثلاث دقائق، كان مستعداً، متأهباً، ممشطا بتسريحة تناسبه حتى المساء.